أظهر بحث أجرته المندوبية السامية للتخطيط أن الأسر المغربية عبرت عن انطباع إيجابي تجاه بعض الخدمات الإدارية، بينما سجلت تراجعًا ملحوظًا في مجالات أخرى مثل التعليم والصحة. إليكم تفاصيل النتائج:
- تحسن جودة الخدمات الإدارية:
- اعتبرت العديد من الأسر أن جودة الخدمات الإدارية قد تحسنت في 2024.
- نسبة صغيرة فقط رأت أن هذه الخدمات قد تراجعت.
- سجل الرصيد تحسنًا مقارنة بالعام الماضي.
- حماية البيئة:
- أشار العديد من الأسر إلى تحسن جودة حماية البيئة.
- بينما اعتبر البعض أن الوضع قد تدهور.
- سجل رصيد هذا المؤشر تراجعًا مقارنة بالعام الماضي.
- وضعية حقوق الإنسان:
- لوحظ تحسن في وضعية حقوق الإنسان في نظر عدد من الأسر.
- بينما رأت نسبة أخرى أن الوضع قد تدهور.
- سجل رصيد هذا المؤشر انخفاضًا مقارنة بالعام الماضي.
- جودة خدمات التعليم:
- اعتبرت الغالبية العظمى من الأسر أن جودة خدمات التعليم قد تدهورت.
- نسبة صغيرة فقط رأت تحسنًا في هذا القطاع.
- تراجع رصيد هذا المؤشر بشكل كبير مقارنة بالعام الماضي.
- جودة خدمات الصحة:
- لوحظ تدهور في جودة خدمات الصحة في نظر العديد من الأسر.
- نسبة قليلة فقط رأت تحسنًا في هذا القطاع.
- سجل رصيد هذا المؤشر انخفاضًا مقارنة بالعام الماضي.
الخلاصة: بينما أبدت الأسر المغربية رأيًا إيجابيًا في مجالات مثل الخدمات الإدارية وحماية البيئة، فقد أظهرت تراجعًا ملحوظًا في قطاعي التعليم والصحة. هذه النتائج تؤكد ضرورة تعزيز الجهود الحكومية في تحسين هذه القطاعات الأساسية، من أجل تلبية احتياجات المواطنين وتحقيق تحسينات ملموسة في جودة حياتهم.